يعرف العراقيون جيداً ان الدهاء الفارسي لا يوازيه الا الخبث الصهيوني، فالصهاينة والفرس، يشتركون في كثير من الخصال، وتعاونهم معروف على مر التاريخ، مذ تحالف كورش الفارسي، ابن اليهودية مع العاهرة اليهودية أستير، وعمها مردخاي واليهود المتواجدين في بابل في حرق هذه المدينة العراقية العظيمة.
واليوم يخرج الفرس، من أحفاد كورش، بخدعة جديدة، لم تخطر على بال أعتى عتاة الشر والإجرام.
الخدعة الفارسية أصبح لا تطلي على أحد وأصبح الأمر مكشوف
ردحذف